تحدتني فاحببتها

موقع أيام نيوز


يخساره انا كنت فرحانه اني هشوف راندا وحنان بعد الغيبه الطويله دي ثم نظرت لعز بعيون متفحصه انتا مين يبني
رنا دا عز ابن خالتو جاي يوصلني عشان معرفش العنوان
ايمان اهلا يبني كتر خيرك طب اتفضل اشرب حاجه
عز وهو ينظر لها بتفحص لا شكرا هبقي اجي بعدين ان شاء الله ثم نظر لرنا واعطاها رقمه علي خطها الجديد الذي اشتراه لها دا رقمي يا رنا لو عوزتي حاجه اتصلي عليا 

رنا ان شاء الله يا عز ثم دلفت لشقه عمتهاواغلقت الباب خلفها وجلست مع عمتها تعرف اخبارها وتحكي لها عن ابناءها وانهم يقسمون الايام للمبيت معها 
بجد يا عمتو يعني حمزه اتجوز.
ايمان بضحك اتجوز وخلف ومعاه بنوته زي القمر وشويه وتلاقيهم جايين 
رنا بجد يا عمتو 
ايمان وهي تحتضن ابنه اخيها بجد يا حبيبه عمتو وجلسو يتسامرن وبعد قليل اتي حمزه وزوجته وطفلته فسلم علي رنا ثم قامت زوجته كما هي معتاده تحضر الغداء ووقفت معها رنا بعد اصرار لمساعدتها
اما فريد فلم يعرف ماالذي تمالكه فلم يستطع ان يقرب من رولا وكلما حاول تقبيلها تذكر رنا وهو يقبلها وبعد ان ڠصب علي نفسه ليثبت قوته وان قلبه مازال كما هو لم بستطع ان يكمل العلاقه للنهايه واعتدل في جلسته 
رولا بغنج مالك بس يا بيبي مش طبيعتك يعني
اطاعت رولا اوامره فاخر شي تريده هوا مخالفه اوامره فيحرمها من امواله وهداياه 
رولا اوكي بيبي ثم ارتدت ثيابها وذهبت اما فريد فظل يشرب تلو الاخري لا يصدق ان تكون طفله قد اسرت قلبه بقبله واحده مسح علي وجهه بعصبيه شديده ثم ارتدي ثيابه وذهب الي منزله
ليجد الجميع جالسا والصمت يخيم علي المنزل وبمجرد دخوله 
رهف سريعا شوفت يا ابيه الي حصل رناةسابت البيت ومشيت 
نزلت الكلمات علي فريد كدلو ماء بارد 
فريد پغضب مشيت ازاي وراحت فين
سناء راحت عند عمتها يبني اهدي هيا حره
فريد پغضب شديد وصوت كالرعد حره ايه وزفت ايه ازاي تسمحولها تمشي 
رهف هيا صممت يا ابيه وقالت انها مش مرتاحه هنا
عز بمكر اهدي يا فريد مالك انا بنفسي وصلتها واطمنت عليها
فريد پغضب شديد لا راجل اوي الزفت العنوان ايه اعطاه عز العنوان وخرج سريعا من الفيلا وهو يتوعد لهم جميعا 
اما سناء فقد ابتسمت فقد تاكدت مما كانت تشك به
حنان بتضحكي علي ايه يا سناء
سناء متستعجليش بكره تعرفي يا حنان 
خنان متعجبه بجد
في ايه
سناء بضحك شكلي هنفذ وعدي لرنا يا حنان 
حنان وقد تذكرت تفتكري
سناء افتكر اوي
رهف بعدم فهم هيا وعز ورندا وعد ايه
حنانا وسناء في صوت واحد مالكوش دعوه
عز ايه الاحراج ده
اما رندا فكانت تشعر بالقلق علي شقيقتها 
اما فريد فذهب كالمچنون الي العنوان يدق الجرس پعنف ليفتح له شاب مما زاد غضبه
خمزه ايه حضرتك مين وبتضرب الجرس كدا
 

تم نسخ الرابط