تحدتني فاحببتها الفصل الاول

موقع أيام نيوز


بقي سلمي عليه يمكن يقع فيكي ولا حاجه ويتجوزك وهمت تمسك يدها لتخرج من الغرفه بضحك يلي بقي 
رنا پغضب شديد وهي تسحب يدها من رندا پعنف الامر الذي استغربته رندا انا مش هسلم علي حد وحلو لنفسه وحش انفسه ماليش فيه بعدين انا اتجوز دا ليه كنت مستغنيه علي نفسي دنا اتجوز قطر ولا اتجوز دا
لم يكمل فريد الحديث وانما خرج غاضبا للغايه فما سبب تلك العداوه من طفلته لماذا كل ذلك الكره اقسم فريد علي معرفه السبب كما اقسم ان يجعلها زوجته مهما كلفه الامر عقاپا لها

عوده للحاضر
عز فريد فريد انتا يبني
فريد ايه يا عز في ايه
عز مالك يعم سرحت في ايه
فريد باقتضاب مفيش 
عز طيب بقلك صحيح هما بنات خالتك حلوين
لا يعلم فريد لما غار من شقيقه علي رنا 
فريد پغضب معرفش دلوقتي تشوفهم 
عز خلاص يعم هتاكلنا ولم يكمل الكلمه حتي توقفت السياره اماما مطار القاهره الدولي ونزل عز وفريد ينتظرون الطائره في الاستقبال حتي اعلنت الخطوط الجويه عند زصول الطائره القادمه من امريكا ليقف فريد وعز لمقابله خالتهم وبناتها وسرعان ما خرجت حنان وبنتها رندا ورنا سلمت حنان علي عز وفريد واخبرت الفتاتان ان يسلمو عليهم وذهبت هيا امامهم 
رندا سلمت علي فريد فقد راته مسبقا وتعرفه اما عز فام تعرفه حتي اخبرها فريد به وضعت رندا يدها في يدعز الذي ماټت الكلام علي شفتيه بمجرد ان رائها 
عز بهيام دا بجد 
رندا بخجل من نظراته هوا ايه
عز بعند مكسوفه ليه
رندا محاوله تخليص نفسها رنا تعالي سلمي 
رنا وقد تداركت خجل اختها شدت رندا التي ذهبت خلف امها سريعا وهي خجله للغايه مما اضحك عز
رنا بضحك واد ياعز بتبص لختي كدا ليه
عز مفيش خجل خالص واد مره واحده طب حتي احترمي فرق السن 
رنا بضحك يعم روح
عز بضحك عم انتي متاكده انك جايه من امريكه ولا من بلاق ثم نظر لراندا الواقفه مع امها لا يختي انا عاوز من الكيوت دا وتركها وذهب باتجاه خالته
رنا بضحك وهي تذهب خلفه روح يا خويا بكره تاخد علي دماغك 
فريد وهو متعجب من طريقتها مع عز وطريقتها مغه ولكنع لم يعلق ولكن بمجرد ان رائها تذهب من امامه وتتجاهله فلم بستطع تمالك نفسه او غضبه

 

تم نسخ الرابط